السلام عليكم.
اللهم صل على محمحد وال محمد.
عظم الله لكم الاجر بمصاب ابي عبد الله الحسين (عليه السلام).
لن ننساك يا حسين
حسين....
اسم خالطت حروفه دمي..
حسين...
نبض قلبي الذي لم ولن يموت ابدا..
سيأتي يوم ويفنى كل ما في الكون..
ولكن...
يبقى اسمك مولاي يا حسين خالدا...
لن يفنى من الوجود
حسين...
سيبقى هذا الاسم يحييني كلما قرب وقت رحيلي من الدنيا..
يااااااا حسين...
عندما انطق باسمك مولاي يا غريب كربلاء...
تتفتح كل جروحي...
صحيح انت بلسم لكل جرح ودواء لكل داء...
ولكنك تبقى سبب حزني ومأساتي يا سيدي.
ياااااا حسين...
كلما نطقت بها أراك أمامي في كربلاء
وحيدا... لا من ناصر ينصرك...
ولا من معين يعينك..
تنظر يمينا...ترى ساقي عطاشا حرم وأيتام رسول الله على الرمال
قطيع الكفين...لا من يمين ولا شمال...
تنظر شمالا...ترى الأكبر مقطع على الرمضاء
يا لها من لحظات مؤلمة....مهما تألمت عليكم وشعرت بحزن ذلك اليوم....
لن أصل إلى عشر معشار ما شعرت به انت يا سيدي ومن شاركك المصيبة ذلك اليوم
ماذا عساي ان اقول ومن عساني اتذكر....
أاتذكر ابا الفضل العباس؟...
علي الأكبر؟......
القاسم؟.....
عبد الله الرضيع؟....
عبد الله ابن الحسن؟....
أم رقية؟...أم سكينة؟...أم فاطمة؟....
أم أتذكر أم المصائب وهي متحيرة تلتفت يمينا وشمالا ولا ترى منكم احدا....
يااا سيدي يا حسين...
لقد روّعوا أيتامكم..
وأحرقوا عليهم المخيم...
ولن يكتفوا بما جرى عليكم من قتل وسفك دماء وذبح...
لقد أسروا عليلكم وعيالكم ونسائكم....
لقد سلبوا خدر بنت علي الكرار عليه السلام
لم يرحموها....أرادوا ان يفعلوا بها كما فعلوا بأمها الزهراء..
دمتم في رعايه الله
اللهم صل على محمحد وال محمد.
عظم الله لكم الاجر بمصاب ابي عبد الله الحسين (عليه السلام).
لن ننساك يا حسين
حسين....
اسم خالطت حروفه دمي..
حسين...
نبض قلبي الذي لم ولن يموت ابدا..
سيأتي يوم ويفنى كل ما في الكون..
ولكن...
يبقى اسمك مولاي يا حسين خالدا...
لن يفنى من الوجود
حسين...
سيبقى هذا الاسم يحييني كلما قرب وقت رحيلي من الدنيا..
يااااااا حسين...
عندما انطق باسمك مولاي يا غريب كربلاء...
تتفتح كل جروحي...
صحيح انت بلسم لكل جرح ودواء لكل داء...
ولكنك تبقى سبب حزني ومأساتي يا سيدي.
ياااااا حسين...
كلما نطقت بها أراك أمامي في كربلاء
وحيدا... لا من ناصر ينصرك...
ولا من معين يعينك..
تنظر يمينا...ترى ساقي عطاشا حرم وأيتام رسول الله على الرمال
قطيع الكفين...لا من يمين ولا شمال...
تنظر شمالا...ترى الأكبر مقطع على الرمضاء
يا لها من لحظات مؤلمة....مهما تألمت عليكم وشعرت بحزن ذلك اليوم....
لن أصل إلى عشر معشار ما شعرت به انت يا سيدي ومن شاركك المصيبة ذلك اليوم
ماذا عساي ان اقول ومن عساني اتذكر....
أاتذكر ابا الفضل العباس؟...
علي الأكبر؟......
القاسم؟.....
عبد الله الرضيع؟....
عبد الله ابن الحسن؟....
أم رقية؟...أم سكينة؟...أم فاطمة؟....
أم أتذكر أم المصائب وهي متحيرة تلتفت يمينا وشمالا ولا ترى منكم احدا....
يااا سيدي يا حسين...
لقد روّعوا أيتامكم..
وأحرقوا عليهم المخيم...
ولن يكتفوا بما جرى عليكم من قتل وسفك دماء وذبح...
لقد أسروا عليلكم وعيالكم ونسائكم....
لقد سلبوا خدر بنت علي الكرار عليه السلام
لم يرحموها....أرادوا ان يفعلوا بها كما فعلوا بأمها الزهراء..
دمتم في رعايه الله